ذاع صيت تطبيق (Azar) للمحادثة العشوائية مؤخرا عن طريق التواصل المباشر بالصوت والصورة الفيديو , ويعتبر تطبيق Azar من افضل التطبيقات في المحادثة عبر الفيديو فقد وصل عدد تحميلات التطبيق الى اكثر من 30 مليون تحميل ناهيك عن من يستخدمونه في الكومبيوتر .
للاشارة فان تطبيق Azar يساعد المستخدم في الدردشة مع الأشخاص بطريقة عشوائية والتعرف على ثقافات وحضارة الشعوب بشكل مباشر من خلال اتصال الفيديو وبدون اختيار حيث ان الاتصال يكون عشوائي , يتميز التطبيق بدقة عالية ونقاء في الصوت والصورة , التطبيق سهل الاستخدام عبر خاصية السحب يسارا أو يمينا ليظهر لك الشخص بالطرف الاخر وفي حال عدم الرغبة بالتحدث معه يقوم المستخدم بسحب الشاشة ليظهر شخص اخر ليبدأ بالتعرف عليه , التطبيق أكثر من رائع ومفيد وينتشر الان في جميع أنحاء العالم والدول العربية .
* مميزات تطبيق ازار Azar :
- الإلتقاء بأصدقاء جدد من خلال دردشة مباشرة عبر G / 4G3 وواي فاي.- خاصية التحكم في آلية البحث (الجنس ، المنطقة الجغرافية).
- خاصية التعرف على الوجوه لإستخدام الأكتيكون ، ازياء ، والفلاتر .
- ترجمة الرسائل النصية.
- القدرة على إضافة أصدقائك الجدد أثناء المقابلات إلى قائمة الأصدقاء الخاصة.
- سهولة الدخول من الفيسبوك أو القدرة على إنشاء حساب جديد عن طريق البريد الإلكتروني الخاص بك.
- علامة الأعجاب لمعرفة إذا كان الشخص المقابل معجب بك .
- البحث عن أصدقائك عن طريق هوية أزار الخاصة بالتطبيق .
* عيوب تطبيق ازار Azar :
قد يعتقد البعض ان استخدام هذا البرنامج فيه الكثير من المزح و المرح و تبادل المحادثة مع ناس لا تعرفهم ، والحقيقة ان هذا الكلام صحيح بل انه فكره هذا البرنامج ، ولكن كما جرت العادة و هي لدى الغرب و العرب علي حد سواء استغلال مثل هذي الخدمات المجانية للتعارف و عمل عرض اغراء و ما الى ذلك من تبادل بالشتم و الألفاظ البذيئة ، وهذا فيديو التعريفي بآلية عمل البرنامج و كما تظهر لنا براءة الإستخدام !!تم كتابة هذا الموضوع بعد ان وجدت الكثير يتحدثون عنه مؤخرا ، ولذلك قررت ان اجربه لأعرف ما سبب هذا الإنتشار و السمعة الكبيره التي حصل عليها ، و لمجرد دقائق بسيطة من تحميل البرنامج و استخدامه وجدت العجب و الإنحطاط بين المستخدمين لهذا البرنامج ، تم استغلاله استغلال بشع جدا و كمية الشتم و الغلط بين من يستخدم البرنامج لا توصف ، بل ان البعض من الفتيات بدأن بالفعل بإستخدامه في عروض الإغراء .. تخيل انت الوضع اخي القارئ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق